ملخص المقالات
چکیده و کلیدواژه فارسی (Persian)
بیان طبیعة الانسجام بین نزعات
حبّ الذات وحبّ الغیر وحبّ الله فی النظام الأخلاقی الإسلامی
? السیّدعبدالهادی حسینی / حائز على شهادة ماجستیر فی علم الدین - مؤسّسة الإمام الخمینی (ره) للتعلیم والبحوث
أمیر خواص / أستاذ مشارک فی فرع الأدیان - مؤسّسة الإمام الخمینی (ره) للتعلیم والبحوث sajed1362@yahoo.com
الوصول: 19 ذی القعده 1438 ـ القبول: 17 ربیع الثانی 1439
الملخّص
جمیع الأدیان والمدارس الفکریة الدینیة تدّعی أنّها تحمل رایة هدایة الإنسان نحو السعادة والکمال، ولا شکّ فی أنّ نزعات الإنسان ورغباته الفطریة أو الغریزیة لها دور ملحوظ فی هذا المضمار، وهی تعمّ النزعة إلى حبّ الله وحبّ الذات وحبّ الغیر. نظراً لأهمیة سعادة الإنسان باعتبارها الغایة الأساسیة فی حیاته، ومن منطلق أهمیة بیان الانسجام بین النزعات المذکورة وعدم وجود تعارض بینها؛ بادر الباحثان إلى تدوین هذه المقالة بأسلوب بحث وصفی تحلیلی، حیث ذکرا العدید من الشواهد والآیات والروایات ضمن طیات البحث، کما وضّحا الانسجام المشار إلیه ووضعا حلولاً للتزاحم الکائن بین النزعات الثلاثة المذکورة. النظام الأخلاقی الإسلامی یتفوّق فی جامعیته وعظمة معارفه على سائر المدارس الأخلاقیة، ومن خلال تعیینه "القرب الاختیاری لله تعالى" باعتباره معیاراً للفعل الأخلاقی والغایة القصوى للأخلاق، فهو یؤکّد على إمکانیة الجمع بین النزعات المذکورة بمحوریة محبّة الله على ضوء القیام بکلّ فعلٍ یضمن نیل رضاه تبارک شأنه، وعلى هذا الأساس یطرح لنا أسلوباً معقولاً ومناسباً لهذا الجمع الذی جعل الباحثان هدفهما فی المقالة الحاضرة بیان کیفیة تحقّقه.
کلمات مفتاحیة: حبّ الذات، حبّ الغیر، حبّ الله، النظام الأخلاقی الإسلامی، النیّة والدافع، القرب إلى الله، القیمة.
نقد النزعة الشعوریة للمفکّر الغربی "آیر"
? أفضل بلوکی / أستاذ مساعد قسم المعارف الاسلامیة- تخصص الأخلاق فی جامعة سیستان و بلوتشستان boluki1390@gmail.com
محمّدعلی مصلح نجاد / عضو الهیئة التعلیمیة فی جامعة سیستان و بلوتشستان moslehn@gamail.com
الوصول: 10 رمضان 1438 ـ القبول: 11 ربیع الاول 1439
الملخّص
البحث حول ماهیة المفاهیم الأخلاقیة وما إن کانت من سنخ القضایا الواقعیة أو الاعتباریة، یعدّ واحداً من البحوث الأساسیة والهامّة فی فلسفة الأخلاق، ولحدّ الآن طرحت آراء مختلفة على صعید تحلیلها، وأحد الآراء الشهیرة التی تندرج ضمن الآراء غیر المعرفیة، هو الذی یتمحور حول القول بالنزعة الشعوریة. تمّ تدوین هذه المقالة بأسلوب بحثٍ وصفی تحلیلی بهدف إثبات عدم صواب الرأی القائل بالنزعة الشعوریة والمطروح من قبل المفکّر الغربی آیر الذی یعتبر أوّل منظّرٍ فی هذه المدرسة الفکریة؛ ومن جملة ما یرد على نظریته من نقدٍ، ما یلی: طرح المفاهیم الأخلاقیة وکأنّها عدیمة الأهمیة، القول بعبثیة تعالم وحی الأنبیاء، رفض الاستدلالات والنقاشات العقلیة، النسبویة، القول بعدم حجّیة الحکم الأخلاقی. وهذه الأمور ناشئةٌ من الاعتقاد بخواء المفاهیم والأحکام الأخلاقیة من المعنى واعتبارها ذهنیةً، إلى جانب الاعتقاد بکونها مجرّد حالات شعوریة غیر قابلةٍ للانتقال إلى المخاطبین.
کلمات مفتاحیة: النزعة الشعوریة، الدلالة على معنى، الظهور غیر الواقعی، القیمة الأخلاقیة، الحسّیة الأخلاقیة.
تقییم مؤشّرات الأخلاق المهنیة
من وجهة نظر العلامة الطباطبائی لدى أساتذة جامعة "فرهنگیان" فی محافظة خراسان رضوی على ضوء آراء طلاب الجامعة
مسلم تشرابین / عضو الهیئة التعلیمیة فی جامعة آزاد فرع نیسابور moslemch2015@gmail.com
? زهرة مشکی باف مقدّم / عضو الهیئة التعلیمیة فی جامعة "فرهنگیان" mmoghadam@gmail.com
عاطفة صلواتی / طالبة ماجستیر فی العلوم التربویة بجامعة "فرهنگیان پردیس شهید هاشمی نژاد" فی مشهد a.salavati74@gmail.com
فاطمة طلائی بیمرغی / طالب بکالوریوس فی العلوم التربویة بجامعة "فرهنگیان پردیس شهید هاشمی نژاد" فی مشهد
الوصول: 8 شوال 1438 ـ القبول: 6 ربیع الثانی 1439 Ftalaeib@gmail.com
الملخّص
الأخلاق المهنیة تعتبر واحدةً من أهمّ المتغیرات فی مجال نجاح المؤسّسة الأخلاقیة، ونظراً لأهمیة هذا الموضوع فی تربیة المعلّم، تطرّقت الباحثات فی هذه المقالة إلى دراسة وتحلیل مؤشّرات النمط الأخلاقی المذکور من وجهة نظر العلامة الطباطبائی، ونطاق البحث شمل طلاب الجامعة المعلّمین فی جامعة "فرهنگیان" بمحافظة خراسات رضوی، وعیّنة البحث شملت 11 فرعاً دراسیاً فی مجال التدریس الثانوی والاستشارة والعلوم التربویة فی جامعة "پردیس شهید هاشمی نژاد" بمدینة مشهد للعام الدراسی 1395 - 1396هـ ش. الأسلوب الذی اتّبع فی اختیار عیّنة البحث، عشوائی متدرّج یتناسب مع مقدار هذه العیّنة؛ وأمّا أسلوب البحث فهو وصفی استقرائی، ووسائل البحث شملت استبیاناً ذی طابعٍ محلّی مثبت مسبقاً، وقد تمّ استنتاج صوابها عن طریق تحلیل المضمون، وأثبت اعتبارها عن طریق ألفا کرونباخ واحتسبت نتائجها التفسیریة عن طریق التحلیل التجمیعی لمعطیات البحث فی برنامج (SPSS).
من الناحیة المعرفیة، فالأساتذة من حیث الاهتمام بالأمور المعنویة وتهذیب النفس، یبلغون درجةً مطلوبةً؛ ومعظمهم على الصعید السلوکی یبلغون درجةً مناسبةً للغایة فی مجالی النظم والانضباط وکتمان السرّ. وأمّا فی مجال الحوار، فهم یبلغون مستوى مناسباً للغایة فی عدم استخدام عبارات تافهة ومزاح غیر محبّذ، ومن الناحیة الظاهریة أثبتت هذه الدراسة أنّهم یمتلکون درجةً مناسبةً للغایة فی نمط الثیاب والنظافة البدنیة.
کلمات مفتاحیة: الأخلاق، الأخلاق المهنیة للمعلّم، العلامة الطباطبائی.
ماهیة النقد، والأصول الحاکمة علیه فی السیرة العلمیة للعلامة الطباطبائی
السیّد ضیاء الدین علیا نسب / أستاذ مساعد فی فرع المعارف الإسلامیة بجامعة العلوم الطبیة بتبریز olyanasabz@mail.tbzmed.ac.ir
? فاطمة شاه محمّدی / حائزة على شهادة ماجستیر فی الفقه والأصول - مؤسّسة التعلیم العالی الحوزوی (الزهراء (ع)) بتبریز
الوصول: 8 ذی القعده 1438 ـ القبول: 13 ربیع الثانی 1439 research491os@yahoo.com
الملخّص
النقد الذی یمثّل تحکیماً لتشخیص قوة أو ضعف الأثر العلمی، تتبلور فی رحابه نواقص هذا الاثر وتطرح أسالیب جدیدة للحفاظ على سلامة العلم وصیانة حریمه؛ وفی کلّ عصرٍ هناک أشخاص یقحمون أنفسهم فی مجال تدوین الآثار فیبادرون إلى ذلک دون أن یمتلکوا أساساً علمیاً مناسباً، لذلک یجب على النقاد الالتزام بالمبادئ الأخلاقیة والأصول الثابتة حین قیامهم بنقد مختلف الآثار بحیث یکون هدفهم الدفاع عن السلامة العلمیة للمجتمع وصیانتها. العلامة الطباطبائی بصفته محقّقاً وعالماً فذّاً وناقداً متخصّصاً تمکّن من تشخیص ما هو خالص عمّا هو مشوب یفتقر إلى الخلوص، ومن هذا المنطلق قام الباحثان فی هذه المقالة بإجراء دراسة تحلیلیة لمعنى النقد وذکرا أهمّ الأصول الأخلاقیة له، ثمّ أشارا إلى أمثلة حول مراعاة الأخلاق أثناء عملیة النقد فی السیرة العلمیة لهذا العالم الجلیل، حیث اعتمدا على المصادر المدوّنة وأجریا البحث وفق أسلوب مکتبی. وأمّا نتائج البحث فقد دلّت على أنّ العلامة الطباطبائی قد راعى خلال نقده أهمّ الأصول الحاکمة على عملیة النقد، مثل: امتلاکه دافعاً دینیاً ومعنویاً، تحرّره فکریاً وابتعاده عن التعصّب، قبوله لنقد الآخرین وامتلاکه إنصافاً علمیاً، الجدّ والجهد وعدم التماهل، امتلاکه تخصّصاً فی المجال النقدی، اتّصاف کتاباته بالبرهنة والاستدلال، امتلاکه جرأة علمیة، حفاظه على حرمة الآخرین وعدم التعدّی علیهم.
کلمات مفتاحیة: العلامة الطباطبائی، الأخلاق، النقد، أخلاق النقد، حرّیة الفکر.
التغافل: أسلوبٌ مغفولٌ عنه فی العملیة التربویة
? فاطمة السادات موسوی ندوشن / طالبة دکتوراه فی التخطیط الدراسی بجامعة أصفهان sabamosavi@ymail.com
السیّدإبراهیم میرشاه جعفری / أستاذ فی فرع العلوم التربویة بجامعة أصفهان sebrahimjafari@yahoo.com
الوصول: 15 ذی القعده 1438 ـ القبول: 14 ربیع الثانی 1439
الملخّص
التغافل یعتبر واحداً من الأسالیب الهامّة فی العملیة التربویة، کما أنّه مرتکز محوری فی امتلاک حیاة ملؤها الطمأنینة ولا تکتنفها أیّة هواجس، لذا فهو یحظى بأهمیة بالغة فی مختلف جوانب الحیاة البشریة؛ إذ لا شکّ فی أنّ تجاهل أخطاء الجانب المقابل یمثّل سلوکاً مقصوداً هدفه الحفاظ على شخصیة المخطئ وإشعاره بعدم صواب فعله. الهدف من تدوین هذه المقالة هو بیان دلالة التغافل ومختلف أنواعه والآثار التربویة التی تترتّب علیه، ومن هذا المنطلق تمّ تدوین المقالة وفق أسلوب بحث وصفی تحلیلی بالاعتماد على دلالات الآیات القرآنیة والأحادیث المرویة وکذلک الرجوع إلى مختلف الآثار العلمیة المرتبطة بالموضوع؛ والنتائج أشارت إلى أنّ الإنسان ینبغی له التغافل بهدف إصلاح سلوک الطرف المقابل، وإذا کان الخطأ بسیطاً ولم یصرّ علیه فاعله، یجب التغافل هنا للحفاظ على کرامته، وهذا الأمر له برکات عظیمة مثل استمرار علاقته بمن یشرف على تربیته وحفاظه على کرامة هذا المربّی، فهو فی الحقیقة یمهّد الأرضیة المناسبة لتشذیب سلوک المتربّی کما یحفظ مکانة المربّی ویمنحه الطمأنینة النفسیة.
کلمات مفتاحیة: التغافل، الأسلوب التربوی، التربیة.
استکشاف العقبات التی تحول دون تحقّق التربیة الأخلاقیة المؤثّرة فی الأسرة
? حسن نجفی / طالب دکتوراه فی دراسات التخطیط الدراسی بجامعة العلامة الطباطبائی hnajafih@yahoo.com
محسن غنی / متخرّج من فرع العلوم التربویة - مؤسّسة الإمام الخمینی (ره) للتعلیم والبحوث
الوصول: 9 رمضان 1438 ـ القبول: 12 ربیع الاول 1439
الملخّص
الهدف من تدوین هذه المقالة هو استکشاف العقبات والعوامل التی تعرقل تحقّق التربیة الأخلاقیة فی الأسرة، واتّبع الباحثان فی تدوینها أسلوب بحث وصفی تحلیلی، حیث اعتمدا على المصادر المتوفّرة المرتبطة بالموضوع لدى جمع المعلومات اللازمة عن الموضوع ودوّنا التفاصیل التی حصلا علیها فی قصاصات ورقیة ثمّ تطرّقا إلى شرحها وتحلیلها بأسلوب نوعی. نتائج البحث دلّت على أنّ أهمّ العقبات والعوامل التی تحول دون تحقّق التربیة الأخلاقیة المؤثّرة فی الأسرة تکون منبثقةً من قضایا وراثیة وبیئیة، مثل: أکل لقمة الحرام، السلوک الشاذّ للوالدین، التربیة المتأخّرة وعدم تعوید الأبناء على الأفعال الحسنة منذ طفولتهم، التعارض بین أقوال الوالدین وسلوکیاتهم، التعارض بین المثُل، تحقیر الأبناء، عنف الوالدین وتشدّدهم، عدم وضع برنامج مناسب على صعید استخدام الأبناء لوسائل الإعلام، عدم اهتمام الوالدین بمسألة اختیار الأبناء لأصدقائهم وأقرانهم، جهل الوالدین بمستوى الوعی الأخلاقی لأبنائهم.
کلمات مفتاحیة: الأسرة، الأبناء، التربیة الأخلاقیة، العقبات المؤثّرة